منتديات همس القوافي للشاعر مالك البصري
5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك ووجودك بيننا شمنتظر يله سجل
شكرا 5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ 829894
ادارة المنتدي 5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ 103798
منتديات همس القوافي للشاعر مالك البصري
5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك ووجودك بيننا شمنتظر يله سجل
شكرا 5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ 829894
ادارة المنتدي 5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ 103798
منتديات همس القوافي للشاعر مالك البصري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات همس القوافي للشاعر مالك البصري


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الشاعر مالك ا
Admin
Admin
الشاعر مالك ا


ذكر
عدد المساهمات : 676
العمر : 37
العمل/الترفيه : طالب جامعي
المزاج : نايس
جنسيتك : العراق
اعلام الدول : العراق
الأوسمه : 5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ W4
عارض الطاقه :
5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ Left_bar_bleue70 / 10070 / 1005 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ Right_bar_bleue

الدنانير : 1028
التقييم والشكر : 21
تاريخ التسجيل : 18/09/2008

5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ Empty
مُساهمةموضوع: 5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟   5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2010 11:00 pm


أكثر من ستة ملايين طالب وطالبة في مختلف المراحل الدراسية عادوا الى صفوفهم يوم 27 أيلول (سبتمبر) الفائت، وتوزعوا على 11 ألف مدرسة في عهدة 550 ألف معلم واداري، في غمرة استعدادات رسمية تضمنت ترميم وصيانة واصلاح مئات المدارس المتضررة. كيف يبدو المشهد الدراسي في بدء العام الجديد؟
في مقدمة المشهد، وهو مألوف كل عام، عائلات عراقية ترافق ابناءها الصغار الى المدارس، لا سيما تلك البعيدة عن الاحياء السكنية تحسباً لحوادث الطريق، وأمهات يمسكن بأيدي أطفالهن الذين يتعرفون الى المدرسة للمرة الأولى لتشجيعهم على التأقلم مع وضعهم الجديد.
في الصورة اياها حواجز كونكريتية لا تزال تطوق المباني المدرسية، وبصورة خاصة تلك القريبة من الشوارع الرئيسة في بغداد، ودوريات الشرطة ترابط عند المنعطفات القريبة، لا سيما في محاذاة مدارس الطالبات... وزحمة سير في الشوارع المحيطة بالمدارس، وأسعار جديدة صعوداً للقرطاسية والزي المدرسي الموحد، وكلام عن مشاكل قديمة متوارثة منذ سنوات طويلة.
وفي زحمة السير والمشاكل حديث عن جديد العام التربوي: تعديل في المناهج شمل الرياضيات وعلم الحاسوب والاجتماعيات للمراحل الابتدائية، ومواد الفيزياء والكيمياء والأحياء للمراحل المتوسطة، بالاضافة الى «دليل المعلم» لمادة التربية الفنية في المرحلة الابتدائية، و«دليل المدرس» لمادة الفيزياء للمرحلة المتوسطة. وقد احتفظت معظم المواد الأخرى بعناوينها السابقة باستثناء القليل منها، وبصورة خاصة مادة الجغرافيا في الدراسة الاعدادية للفرع الأدبي، التي استبدلت بـ«الجغرافيا الاقتصادية».
موروثات
في خلفية المشهد موروثات تتراكم عاماً بعد عام، في مقدمها الحاجة الى ابنية مدرسية جديدة (بضعة آلاف من المدارس) وكوادر تعليمية اضافية (8 الى 10 آلاف)، علماً أن مئات المدارس الطينية تنتشر في الأرياف والمناطق النائية، وهي في معظمها من تركة النظام السابق. وهذا يعني ان عشرات المليارات التي انفقت على قطاع التربية في السنوات السبع الأخيرة لم تؤد الى تطوير ملموس في المباني والأثاث والمختبرات، بسبب اضطراب الأوضاع الأمنية من جهة، وتداعي الهيكلية التربوية ككل من جهة أخرى بسبب الحروب المتعاقبة.
وفي اقتناع الخبراء التربويين أن الأولوية في خطة الانماء التربوي للسنوات المقبلة، تفترض أن تبدأ بالتخلص من الأبنية الطينية، وتنقية المناخ التربوي العام من الشوائب الطائفية التي تعتريه، وتطوير المناهج وتحديث البنى التحتية والمختبرات بصورة عامة، ورفع مستوى العملية التربوية ككل بأساتذة كفؤ على كل المستويات.
دراسة
نتوقف بالمناسبة عند أول دراسة شاملة أجريت لوضع المدارس في عراق ما بعد الحرب. الدراسة تؤكد أن آلاف المرافق المدرسية تفتقر إلى المستلزمات الأساسية اللازمة لتوفير التعليم اللائق لأطفال العراق، وهي تظهر أنّ ثلث المدارس الابتدائية في العراق تحتاج إلى مصادر تجهيز المياه، وأن حوالي نصفها لا يحتوي على مرافق صحية على الإطلاق.
الدراسة التي أطلقت نتائجها وزارة التربية العراقية تؤكد ان المحافظات العراقية الأكثر تضررا هي: ذي قار وصلاح الدين وديالى، حيث إن أكثر من 70 في المئة من مباني المدارس الابتدائية فيها اما أنها تفتقر تماماً إلى مصادر تجهيز المياه، وإما ان شبكة المياه الموجودة فيها معطّلة عن العمل. وتكشف الدارسة أيضاً أنه رغم كل الصعوبات، فإن معدل الالتحاق الكلي بالمدارس ارتفع ارتفاعاً كبيراً خلال الأعوام الأخيرة لكن عدد المباني المدرسية المناسبة غير كاف لمواكبة الطلب المتزايد على التعليم. ورغم هذا التزايد إلا أن المدارس لا تحتوي على المقاعد المدرسية وغرف الدراسة الكافية، مما يضطر الكثير من المدارس إلى مضاعفة عدد الطلبة فيها، حتى ان ربع المدارس الابتدائية في العراق يعمل بنظام الوجبتين أو الثلاث وجبات في اليوم، الأمر الذي يعني خفض مدة الحصة الدراسية في كل وجبة.
ومع أن هناك أكثر من 14 ألف مدرسة ابتدائية في العراق، إلا أن عدد المباني المدرسية المتوافرة فعلياً هو 11.368 فقط لاستقبال العدد المتزايد من الطلبة الملتحقين، وحوالي 2700 مدرسة من هذه المدارس الموجودة فعلاً تحتاج إلى عملية إصلاح وإعادة تأهيل شامل.
وقد عبر روجر رايت، ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) في العراق عن ذلك بالقول: كان نظام التعليم في العراق واحدا من افضل أنظمة التعليم في الشرق الأوسط، لكننا نملك اليوم دليلا واضحا على مدى تدهور هذا النظام. ففي الوقت الحاضر، يتلقى ملايين الأطفال في العراق تعليمهم في مدارس تفتقر إلى الخدمات الأساسية مثل شبكات مياه الشرب أو الصرف الصحي ، وتعاني من جدران متداعية ونوافذ محطمة ونضوح في السقوف... إن نظام التعليم برمته يعاني من الإرباك والأعباء. وعزا رايت هذا التدهور الى الإهمال وضعف التمويل أثناء حقبة العقوبات التي دامت أكثر من عقد كامل، والأثر الذي خلّفته ثلاث حروب بدءاً من الحرب الإيرانية - العراقية.
وتذكر الدراسة أنَّ ما يزيد على 700 مدرسة ابتدائية لحقت بها الأضرار جرَّاء القصف - ثلثها في بغداد- وأنّ أكثر من 200 مدرسة احترقت وما يزيد على 3000 مدرسة نُهِبَت في الفترة التي اعقبت آذار (مارس) 2003. ويضيف رايت: إن نظام التعليم الحالي يحرم الأطفال بصورة كبيرة من الحصول على تعليم لائق، اذ ان تردي البيئة التعليمية يُسدِّد ضربة كبيرة للأطفال، في حين يُوجّه اليوم المدرسي المختصر ضربة أخرى إليهم.
ووفقاً للدراسة، فإن المدارس الابتدائية في محافظة البصرة هي الأكثر اكتظاظاً، حيث تشترك أكثر من 600 مدرسة ابتدائية في المباني.
ويعتبر الاكتظاظ، وانعدام الأمن، والافتقار إلى مياه الشرب ومرافق الصرف الصحي في المدارس، الأسباب الثلاثة الرئيسة لتدنّي معدل التحاق الفتيات. ففي كل يوم، يتعيّن على المعلمين، والأطفال وأسرهم في بغداد وفي النقاط الأخرى غير الآمنة، أن يتغلَّبوا على ما ينتابهم من مشاعر الخوف.
وقد أدت أعمال ترميم المدارس وتأهيلها، التي قامت بها شركات القطاع الخاص، ومنظمات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية إلى تقليص جزء فقط من التحديات. والمشكلة لا تكمن في البطء في تحسين المباني المدرسية فحسب وانما في تردِّي الوضع الأمني والسياسي أحياناً الذي يُعيق التحسينات المطلوبة في نوعية التعليم والتعلُّم التي تتم داخل غرفة الصف.
ورغم الصعوبات فإن المعنيين في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) ووزارة التربية والكثير من الشركاء الآخرين يواصلون العمل على ترميم المدارس العراقية وإعادة تأهيلها، واقامة دورات التدريب اللازمة للمساعدة في ضمان حصول أطفال العراق على نوعية التعليم التي يستحقونها.
تطوير
الجهد الذي بدأ في العام 2004، وتعثر في سنوات العنف الكبير، يتواصل في السنوات الأخيرة بخطى حثيثة، لكن القيمين على القطاع التربوي يعترفون بأن الجهد الذي بذل حتى الآن ليس كافياً، رغم التحديث الذي شهدته المناهج في الأعوام الأربعة الأولى التي تلت التغيير، والتي تسارعت في العامين الأخيرين وكأن موعد النهوض لم يحن بعد.
القائمون على المناهج الدراسية في وزارة التربية، يعتقدون ان إصلاح المناهج التعليمية يتناسب مع مرحلة التغيير السياسي الذي شهدته البلاد عقب سقوط صدام ونظامه، وانه السبيل الوحيد كي تتمكن المدارس العراقية من الارتقاء بالمستوى العلمي لطلبتها وتدارك الفجوة الكبيرة التي حدثت في هذا الجانب طوال العقدين الماضيين. ويقول علي خطاب الخزرجي عضو اللجنة المشتركة لتطوير المناهج في وزارة التربية لـ«الاسبوعية» ان المناهج الدراسية لا سيما العلمية منها عانت من الرتابة لسنوات طويلة، وان وزارة التربية وضعت خططا وأصدرت قرارات لتأهيل الأساتذة والطلاب للمرحلة المقبلة التي ستشهد تغييرا جذريا في جميع المناهج ولجميع المراحل الدراسية، مبينا ان الوزارة انجزت 65% من التغييرات التي تعتزم اجراءها على المناهج. واوضح ان اللجنة وضعت خطة لتغيير المناهج الدراسية في المدارس الابتدائية والمتوسطة والاعدادية بالتعاون مع مديرية المناهج في وزارة التربية. ورغم كل ما يحمله العام الدراسي الحالي من تغييرات في مناهجه وعوائق في صعوبة الوصول الى بعض المدارس النائية، الا ان الكثيرين من الطلبة تمردوا على هذه العوائق وبدأوا عامهم الدراسي بكثير من التفاؤل على أمل ان تسقط هذه العوائق بشكل تدريجي في الاعوام الدراسية اللاحقة.
باختصار، العام الدراسي الجديد لم يخل من المشاكل المتوارثة منذ عقود, فالصفوف التي لا يمكن ان تستوعب اكثر من 25 طالباً قد يحشر فيها 50 طالباً, والمدارس تحتاج الى عملية اعمار وتطوير فصلية لا تجري بسبب قلة المخصصات والاعتماد المستمر على تبرعات ذوي الطلاب, كما ان النقص الحاد في التجهيزات الدراسية يندرج ضمن ما هو متوارث من مشاكل عانت منها الاجيال السابقة، ويبدو ان الشكاوى تواكب بدء كل عام دراسي، كما الحديث عن نقص وسائل الايضاح وادخال الحواسيب الالكترونية الى الصفوف والمناهج.
والخبر السيئ ان انعدام الآليات التوعوية والقانونية لملاحقة ظاهرة التسرب من المدارس، وعدم تشجيع الاهالي على الحاق ابنائهم بالصفوف، قد أنتجا بمرور الاعوام نسبة أمية قدرتها منظمة الامم المتحدة بخمس عدد السكان. يبقى أن نذكر أن العراق كان أول من اخترع الكتابة قبل ستة آلاف سنة، وأنه كان، قبل حروب صدام المجنونة والحصارات التي تخللتها وأعقبتها، قد توصل الى بلوغ مرحلة خالية تقريباً من الأمية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://malik.ahlamountada.com
كريم العيبي
عضو يشتغل زين
عضو يشتغل زين
كريم العيبي


عدد المساهمات : 136
الأوسمه : 5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ Member
عارض الطاقه :
5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ Left_bar_bleue50 / 10050 / 1005 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ Right_bar_bleue

الدنانير : 173
التقييم والشكر : 4
تاريخ التسجيل : 18/09/2008

5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: 5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟   5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟ Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 26, 2010 3:08 pm

الله اكبر

اعصائيه كثير مرعبه

للأسف واقعنا التربوي الي دنعيشه تعبان جداً

ويحتاج كثير من الأصلاحات الجذريه داخل المؤسسه التربويه

من اجل النهوض بالواقع التربوي على الأقل بموازات الدول المجاوره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
5 ملايين أمي في العراق ۔ النهوض التربوي؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور مناظر العراق
» انين العراق
» زهد الفقراء في العراق قصة واقعية
» المثقفون ووضع المرأة في العراق
» ميسان : تسمية مدرسة باسم عزيز العراق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات همس القوافي للشاعر مالك البصري :: قسم شؤون الطلبه :: منتدى المدارس-
انتقل الى:  
متطلبات المنتدى
 
الأخبار الرياضيه 1
الأخبار التقنيه

.

 

إغلاق
التسجيل السريع منااا

الاجزاء المشار اليها بـ * مطلوبة الا اذا ذكر غير ذلك
اسم مشترك : *
عنوان البريد الالكتروني : *
كلمة السر : *
تأكيد كلمة السر : *

اعضائنا الجدد يرجى بعد التسجيل تفعيل الحساب الخاص بك لأننا سنرسل لك رساله على صندوق الرسائل الخاص بك على الياهو تحتوي رسالة ترحيب ورابط التفعيل اضغط الرابط ورجع ادخل للمنتدى بكل يسر وسهوله اما اذا لم تفعل نفسك بنفسك فستقوم الأدارة بتفعيلك بعد 24 ساعه وبعدها ستكون احد اعضاء هذا المنتدى ويمكنك الدخول والمشاركه ولأي استفسار او خلل في التسجيل يرجى مراسلتنا على الأميل التالي : albasry2006m@yahoo.com
التوقيت حسب (جمهورية العراق)


جميع الحقوق محفوظة لـ{لمنتديات همس القوافي للشاعر مالك البصري}

حقوق الطبع والنشر© 2016 - 2017

انت الزائر رقم



الوقت الذي امضيتة معنا في المنتديات هو:

ثانية